المعركة
طالب حزب حزب الحركة الشعبية حكومة عزيز أخنوش بإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية، ونهج سياسة وطنية لغوية وثقافية تترجم أحكام الدستور في مجال الهوية الوطنية.
وجاء في بلاغ لحزب الزايغ أمس الجمعة، انه “يجدد مطلبه وتطلعه إلى إقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية والتي ستحل بعد أقل من أسبوعين”.
وأضاف البلاغ أن الحزب يتطلع كذلك في هذا السياق إلى أن تبلور الحكومة سياسة وطنية لغوية وثقافية تترجم أحكام الدستور في مجال الهوية الوطنية بوحدتها المتنوعة باعتبارها ركيزة أساسية للنموذج التنموي الجديد ، سياسة عمومية تجسد عمليا قيم تمغربيت بعمقها الامازيغي وأبعادها الإسلامية والعربية وروافدها الحسانية والعبرية والإفريقية والمتوسطية والتي كانت مناسبة المونديال فرصة أخرى لترجمتها وتسويقها في مختلف القارات وعبر مختلف القنوات.
عذراً التعليقات مغلقة