المعركة/الرباط
يبدو أن الأمور لا تسير كما توقعها عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إبان عقد التحالف الثلاثي. فقد أظهرت قضية جواز التلقيح المثيرة للجدل، أن حكومة أخنوش بدأت تعرف بعض التشنجات والاختلاف في المواقف السياسية.
وإذا كان حزب الأصالة والمعاصرة لازال محافظا على نهج “التحفظ” تجاه بعض الملفات، فإن حزب الاستقلال خرج ليعلن عن مواقف تحمل معارضة داخلية لبعض القرارات التي تتخذها الحكومة.
آخر هذه القرارات هي جواز التلقيح، حيث أكد نزار بركة، في اجتماع للجنة المركزية، أن الحكومة تسرعت في اتخاذ قرار فرض الجواز، رغم اعترافه بأهميته.
عذراً التعليقات مغلقة