وجاء مقتل ديبي غداة إعلان فوزه بولاية رئاسية سادسة، مما أثار معارضة قوية نتج عنها تمرد ومواجهات مسلحة أدت إلى مغادرة العديد من البعثات الدولية للعاصمة نجامينا.

يشار إلى أن ديبي قد أطلق في مارس الماضي، حملته الإنتخابية للفوز بولاية رئاسية سادسة، داعيا إلى توحيد الصفوف بعد حظر احتجاجات معارضة وتفريقها.