المعركة
بعدما دعا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فرنسا العام الماضي إلى بذل المزيد من الجهد لمواجهة ماضيها الاستعماري، جاء رد الرئاسة الفرنسية، اليوم الأربعاء، مستبعدا التوبة والاعتذار للجزائر على مايسميه النظام الجزائري جرائم الفترة الاستعمارية.
ورفض الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الاعتذار عن الانتهاكات التي ارتكبتها بلاده في الجزائر قبل إصدار التقرير الذي يقيم كيفية تعامل فرنسا مع ماضيها الاستعماري في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا (الجزائر).
وقال مكتب الرئيس الفرنسي: إنه “لن يكون هناك “توبة ولا اعتذار” على الجرائم التي ارتُكبت خلال حكم الجزائر التي استمرت ثماني سنوات إلى أن أنهت الاحتلال عام 1962.
عذراً التعليقات مغلقة