المعركة
كشفت النتائج الشبه الرسمية بدائرة المحيط بالرباط التي شهدتها بلادنا عن هزيمة مدوية لكل من الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة، سعد الدين العثماني الذي غادر مقر الحزب بالليمون في حالة حزينة.
كما شهدت نفس الدائرة هزيمة الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبد الله الذي احتل مرتبة متأخرة.
وكانت النتائج الاولية قد أظهرت تفوق حزب التجمع الوطني للأحرار، وحزب الأصالة والمعاصرة، وحزب الاستقلال، وحزب الحركة الشعبية في هذه الدائرة التي توصف بدائرة الموت.
عذراً التعليقات مغلقة