المعركة/السادني
بعد ابتعاده عن ممارسة المهنة لحوالي 10 سنوات يتجه مصطفى الرميد، الوزير والقيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، والذي قرر اعتزال العمل السياسي والحزبي، إلى العودة إلى مكتبه بمدينة الدار البيضاء.
المعطيات التي توصلت إليها جريدة “المعركة” الإلكترونية تؤكد بأن الرميد قام بزيارة لمكتبه الذي تشرف عليه ابنته، ويرجح أن يعود قريبا إلى ممارسة المهنة، ولو بشكل أقل من المرحلة السابقة.
هذا يعني، حسب مصادر مقربة من الرجل، أن الرميد قد يشرف على بعض الملفات الكبرى التي تحال على مكتبه من أجل الترافع عليها، لاسيما وأن الرجل يتمتع بخبرة كبيرة في المجال.
عذراً التعليقات مغلقة