المعركة
فشل في أن يكون بطلا رياضيا، فتحول بقدرة قادر أو قادرة (نسب لزوجته الفرنسية) إلى بطل في الإبتزاز، وليس أي ابتزاز، إنه ابتزاز وطنه الذي منحه كل شئ منذ ولادته.
درس على حساب وطنه، عاش في أمن وٱمان، تعلم ودرس على حساب الدولة لكن لم يتعلم احترام وطنه الأم.
ركب ناكر الجميل أمواج الإساءة لوطنه وأسياده، وأصبح دمية في أيدي أعداء الوطن، يحركونه متى يشاؤون، ويسكتونه متى يشاؤون، مقابل أوروهات لشراء مرطبات الشعر ومكياج ..
زكريا بطل الإبتزاز الذي لم يربح أي نزال مع الدولة المغربية في هذه الرياضة الدنيئة التي يتقنها، بعدما كان بطلا في النصب والإحتيال.
البطل المغوار يعرف جيدا انه سينتهي به المطاف شاردا هائما بلا وطن مثله مثل العديد من النصابة والمبتزين لبلادهم.
عذراً التعليقات مغلقة