وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن “الشخص الذي ييلغ من العمر 36 سنة كان قد عاد في يوليوز الماضي من إسبانيا حيث أمضى هناك 9 أيام، وعند عودته شعر بتوعك، وبالإضافة إلى الوهن كان يعاني من الحمى والتهاب الحلق والرأس، وظهر على بطنه طفح جلدي، وبعد ثلاثة أيام ثبتت إصابته بـ COVID-19، بعد ظهور طفح جلدي على ذراعه اليسرى وانتشار التقرحات في جميع أنحاء جسده تم تحويله إلى خدمة الإسعاف في مستشفى في مدينة كاتانيا الصقلية، وهناك تبين أنه مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية وبعدوى جدري القردة أيضا، لكن وفي ذلك الحين بدأت أعراض المرض الأخير تتلاشى لديه تقريبا”.
وأشارت الصحيفة إلى “أن الرجل المذكور كان على اتصال جنسي مع أشخاص من نفس جنسه في إسبانيا”، وبالإضافة لذلك “كان يعاني من اضطراب ثنائي القطب، ويتناول الأدوية المناسبة، وأدخل المستشفى وأخرج منها بعد أسبوع من دخوله”.
عذراً التعليقات مغلقة