أفادت صحيفة “لا سيمانا” الكولومبية، بأن مدير أمن رئيس هايتي المغتال، ميريتري إيرارد، أكثر من السفر إلى كولومبيا، حيث يتهم عسكريون متقاعدين من أمن الرئيس بتنظيم اغتياله.
وكان مكتب المدعي العام في عاصمة هايتي، بورت أو برانس، قد أوعز في وقت سابق، باستجواب الأشخاص المسؤولين عن أمن الرئيس المغتال، جونيفيل مويس، فقد أصيب الرئيس بـ12 طلقة نارية، في حين لم يصاب أحد من عناصر أمنه بضرر.
يشار إلى أن الهيئات الأمنية في هايتي ألقت القبض على 20 شخصا مشتبه بتورطهم في اغتيال الرئيس جونيفيل مويس، ومنهم 18 شخص كولومبي وامريكيان.
عذراً التعليقات مغلقة